سبق صحفي............الجزء الاول

الكاتبة الخلاقة المبعة جهينة..قرات رواياتها وتابعت مقالاتها في الصحف ومجلات الفتيات..وفي الاداعة والتلفاز..احببت الاخلاق وقواعد السلوك التي تربي الفتيات عليها..انها تعلمنا اهمية جوهر الانسان وانه مهما كان فقيرا يرتدي الثوب الخلق البالي وينتعل الحداء الممزق ومهما كان عمله .فهدا لا يغير من احترامي له شيئا..فالانسان خليق جدير بالاحترام لانسانيته اولا ولخلقه وسجاياه الرفيعة ثانيا ولحسن تعامله مع الخلق والناس ثالثا..وهكدا فقد قررت مسؤولة الاعلام في مدرستنا ان تقوم بسبق صحفي في مجلة الحائط تفوز به على المجلات الاخرى ..ووجدتها فرصة لمقابلة الكاتبة جهينة التي شغلت الخليقة والناس فاتعرف اليها عن قرب.علني اتخلق واتعلم اخلاقها الحسنة.واخدت الة التصوير وجهاز التسجيل وورقة وقلما.وحددت لي المسؤولة موعدا معها..يوم السبت في السادسة مساء..وارتديت ملابس بسيطة وتطيبت بالخلوق دي الزعفران برائحته الطيبة ..وتوجهت الى العنوان المكتوب وانا اقفز عن الارض قفزا من الفرح والحماس..ودخلت البناء الاول وصعدت الى الطابق الثاني واقتربت من باب المنزل ورفعت يدي لاقرع الجرس وانا اتلو في سري ايات من سورة الفتح وارجو ان يفتح الله علي في الحديث..فادا بالباب يفتح بغتة ويندع منه كقديفة صاروخية جسم ادمي يرميني ويقع فوقي على الارض .وحمم من السباب والشتائم تلاحقه..ايتها الغبية..القدرة..سارميك في الشارع ان لم تتعلمي..مع رشاش من ادوات منزلية مختلفة كالملاعق والصحون وبعض النعال وادهلتني المفاجاة...........



لسة في جزء اخر فانتظروني

يلا عجلى بدنا نعرف شو حصل

شكرا علي القصة

منتظرين الجزء الثاني

شكرا على القصة مستنين الجزء القادم بسرعة